تحول مركب محمد الخامس في هذه الأثناء إلى صور مرعبة بطلها الجمهور الذي كان في الموعد وحضر بأعداد كبيرة لمساندة الوداد في هذا النهائي.
الصور التي يقدمها الجمهور في هذه الأثناء لا مثيل لها، ولا تتكرر، لوحات وغناء وتشجيع وحب لا ينتهي لوداد الأمة.
ملعب الرعب يحتضن في هذه الأثناء مشاهد الرعب الحقيقية في التشجيع.