مباراة الأهلي المصري والوداد المغربي التي ستقام يوم السبت القادم في ذهاب نهائي دوري أبطال أفريقيا تعد بحق هي الفصل الأول من الختام المثالي للبطولة إذ أنها ستجمع بين أفضل فريقين شاركا في نسختها الحالية.
ولعل النسخة الحالية من دوري أبطال أفريقيا هي الأهم والأقوى في السنوات الخيرة نظراً لتوافر كل عوامل النجاح فيها، خاصة بعد التحول التاريخي الذي حدث في نظامها الأساسي والذي حول دور الستة عشر في البطولة إلى دور مجموعات، فتأهل عن هذا الدور أبرز أندية القارة السمراء وخاضت بالتالي عدد من المواجهات الكبرى أثمرت في النهاية عن تواجد الأهلي والوداد في الدور النهائي.
وبالتأكيد فإن تواجد الفريقين معاً في دور المجموعات جعل كل منهما كتاب مفتوح للآخر، إذ وقعا سوياً ضمن المجموعة الرابعة وفاز الأهلي على الوداد بهدفين دون رد في برج العرب قبل أن يرد الوداد التحية بمثلها ويهزم الأهلي في الدار البيضاء بالنتيجة ذاتها، علماً بأن الوداد تأهل إلى ربع النهائي متصدراً برصيد 12 نقطة بفارق نقطة وحيدة عن الأهلي.مباراة الأهلي المصري والوداد المغربي التي ستقام يوم السبت القادم في ذهاب نهائي دوري أبطال أفريقيا تعد بحق هي الفصل الأول من الختام المثالي للبطولة إذ أنها ستجمع بين أفضل فريقين شاركا في نسختها الحالية.
ولعل النسخة الحالية من دوري أبطال أفريقيا هي الأهم والأقوى في السنوات الخيرة نظراً لتوافر كل عوامل النجاح فيها، خاصة بعد التحول التاريخي الذي حدث في نظامها الأساسي والذي حول دور الستة عشر في البطولة إلى دور مجموعات، فتأهل عن هذا الدور أبرز أندية القارة السمراء وخاضت بالتالي عدد من المواجهات الكبرى أثمرت في النهاية عن تواجد الأهلي والوداد في الدور النهائي.
وبالتأكيد فإن تواجد الفريقين معاً في دور المجموعات جعل كل منهما كتاب مفتوح للآخر، إذ وقعا سوياً ضمن المجموعة الرابعة وفاز الأهلي على الوداد بهدفين دون رد في برج العرب قبل أن يرد الوداد التحية بمثلها ويهزم الأهلي في الدار البيضاء بالنتيجة ذاتها، علماً بأن الوداد تأهل إلى ربع النهائي متصدراً برصيد 12 نقطة بفارق نقطة وحيدة عن الأهلي.