مفارقة مثيرة عرفتها تشكيلة المنتخب المغربي الرسمية و الإحتياطية أمام مالي إذ لأول مرة منذ زمن بعيد لم يحضر أي لاعب ينتمي لليغ 1 الفرنسي و غاب جل الفرنسيين لاعتبارات تقنية أو بسبب هجرة محترفينا من فرنسا صوب تركيا.
المحمدي و حكيمي و فجر  وطنان و أمرابط من إسبانيا و بنعطية من إيطاليا و رومان من أنجلترا و بلهندة و درار و  بوطيب من تركيا و بوصوفة من الإمارات و زياش و الأحمدي و ماحي من هولندا .
بهذا الشكل ظل رونار و طاقمه التقني وحدهما المحسوبان على المدرسة الفرنسية.