شيء مثير وغريب ما يحدث مع نور الدين أمرابط مع واتفورد، وإستعصاء غير مفهوم يجده لفك النحس وإستعادة ذاكرته التهديفية.
فمنذ قدوم اللاعب إلى إنجلترا في يناير 2016 في أغلى صفقة في تاريخ واتفورد، لم يتذوق نور الدين طعم الشباك قط وعجز عن توقيع هدف في كل المباريات الغزيرة التي لعبها، رغم أنه يقدم مستويات جيدة ويهدد الحراس ويشاغب لكن دون أن يعرف طريق الشباك.
أمرابط ما يزال يبحث عن هدفه الأول في إنجلترا ويصارع للخروج عاجلا من نفق الصيام الطويل، إذ يعود آخر هدف له إلى أبريل 2015 بقميص مالقا ضد ديبورتيفو لاكورونيا.