هذا الغصن من تلك الشجرة و ذلك الشبل من ذاك الأسد و الحسين رحيمي على طريقة شقيقه سفيان و لأول مرة منذ اختار اللعب للرجاء يسجل في 3 مباريات متتالية وهذه المرة أمام الزمانرة بعد هدفي آسفي و الفتح الرباطي.
 
الحسين اجتاز اللحظات العصيبة التي عاشها بعد تضييعه ضربة جزاء في آخر دقيقة من مباراة الكلاسيكو أمام الجيش الملكي و اللوم الكبير الذي تحمله بسببها.
 
المثير أن الشابي هو من كان لسفيان أقوى مشوار معه  قبل 5 أعوام و احترف في العين وكان الشابي من المعجبين بثنائية الحسين و سفيان فهل  تتكر قصة احتراف الحسين مع الشابي مثلما حدثت مع سفيان ؟ الكرة في معتركه