مثل لاعبي الفريق الوطني الذين عبروا له عن تعاطفهم الكبير بمناشير و رسائل عبر اكس و انستغرام و هو التعاطف الذي حازه حتى من لاعبي لاماسيا و منتخب إسبانيا ممن لعبوا و تكونوا معه وليد الركراكي باشر تواصله هاتفيا مع اللاعب و اطمأن على أحواله و رفع معنوياته مبرزا له أن التحدي هو في العودة و القبول بقضاء الله و قدره و منوها بوضع عدد من اللاعبين ممن يكبرونه سنا وتعرضوا لاصابات الرباط الصليبي الملعون و عادوا بقوة. سلامات الياس اخوماش.