مستغلا وضعيته الغامضة داخل نادي مارسيليا ٫ هشام أيت منا رئيس الوداد ربط الإتصال مباشرة باللاعب و تقدم له بمقترح اللعب لنادي الوداد معارا حتى نهاية الموسم مع عديد الإمتيازات الأخرى. و لم لا المشاركة مع الفريق في مونديال الأندية بما يضمن له تنافسية مطلقة.
 أوناحي اعتذر لأيت منا رافضا المقترح و مصرا على البقاء في أوروبا مقاتلا و مناضلا ومتشبثا بتأكيد الذات. وضع غريب جدا لنحلة قطر وضع يبرز أن الخلل مع الخطأ كان في تحديد الوجهة مثلما حدث لرفيقه بوفال بعد مغادرة أونجي.