هذا هو السؤال الموضوعي الذي يطرح كعلامة استفهام حول مصير الدولي المغربي سفيان ديوب الذي ظهر في التحضيرات للموسم المقبل دون ان يكون دوره بارزا في الوديات التي لم يظهر فيها لا اساسيا ولا احتياطيا بدليل آخر ودية أنهاها اليوم فريقه نيس على وقع الخسارة بميدان ابسويش تاون الانجليزي بهدف نظيف ، والحال أن الدعوة لم توجه اليه مطلقا دون ان يكون لذلك اية معطيات حول الاصابة التي ابعدته الموسم الماضي لستة اشهر كاملة قبل ان تتفاقم ويغيب اليوم عن كل اللقاءات الودية . ما يعني أن تداعيات الاصابة لازا مفعولها قائما في ظل الغياب الجوهري للاعب المغربي .