سبب هذا القلق هو عدم تواجده في أي من معسكرات طارق السكتيوي منذ تعيين الأخير ناخبا وطنيا٬ كونه كان يحضر مع الركراكي والأسود.

ومؤخرا لما حضر رفاقه تخلف هو بسبب موقف بولونيا المتعنت الذي أصر على بقائه لغاية وقت متأخر.

السكتيوي مثل الركراكي ينظران للعزوزي على بنفس دور أمرابط٫ لذلك لا يوجد بديل له بنفس المواصفات و تأخره في التواجد في فرنسا أربك حسابات السكتيوي كثيرا و البديل في لائحة الإحتياط بعيد عنه بعد الأرض عن السماء في الأداء و هو موباريك لاعب العين الإماراتي حاليا و الرجاء سابقا.

ADVERTISEMENTS

العزوزي أبلغ بحضوره لكن القلق لم يزل لأنه حتى لو حضر الوقت لا يسمح بإبلاغه بما هو مطلوب منه وكيف سيتناغم مع البقية في سياق الخطة الموضوعة للفريق الوطني...