ما زال مستقبل الحارس منير المحمدي غير محدد، بعد رحيله عن الوحدة السعودي، حيث بجد أمامه مجموعة من الخيارات لتحديد وجهته المقبلة.

وكانت هناك إشارات أن بعض الفرق المغربية مهتمة بالمحمدي كنهضة بركان للإستفادة من خبرته وتجربته، لكن ما زال ليس هناك من تأكيد رسمي، خاصة أن  له عروض مهمة ومغرية سواء في الخليج أو في أوروبا.

ومعلوم أن المحمدي يعتبر الحارس الثاني للمنتخب المغربي بعد ياسين بونو، وكانت له تجارب مهمة في مساره، ولعب في إسبانيا وتركيا والسعودية وشارك أيضا في كأس أمم إفريقيا في عدة نسخ، وكذلك في المونديال ضمن نسختي 2018 و2022.