يسود ترقب كبير حول الوجهة المقبلة للحارس منير المحمدي، بعد أن أعلن رحيله رسميا عن الوحدة السعودي.
وأكدت تقارير أن المحمدي توصل بعروض من السعودية وأخرى من أوروبا، وما زال يتريث في اتخاذ قراره، غير أنه في اختياره سيعطي أيضا الأولوية للمنتخب المغربي ومكانته به، وذلك لتفادي تأثره بمقعده في عرين الأسود.

ويبقى اختيار المحمدي بين السعودية وأوروبا مع عدم تأثر مستواه مع فريقه المقبل، علما أنه يلعب منذ سنوات مع المنتخب المغربي، حيث يبقى الحارس الثاني بعد باسين بونو.