تذكرون جيدا إبداعات الدولي المغربي فؤاد شفيق على عهد الناخب الوطني السابق الزاكي بادو،والتي تحولت مع قدوم هيرفي رونار إلى صفحة  عرف الثعلب الفرنسي كيف يعمل على طيها وجعلها من الماضي.
لاعب ديجون  الفرنسي يعيش وبحسب ماعلمته صحيفة"المنتخب"الإلكترونية  تحت وقع الصدمة والإحباط وهو الذي لايعيره الطاقم التقني أي إهتمام،ورونار لايعمل على الزج به حتى في المباريات الودية فبالأحرى الرسمية،ورغم ذلك يتحاشى اللاعب الذي كان حديث الجماهير المغربية قبل مجيء رونار الحديث لوسائل الإعلام ويرفض إنتقاد الطاقم التقني الحالي.