أسوأ شيء تنتظره أي هيئة تسير حدثا رياضيا دوليا هو أن يعلن بشكل مبكر عن إقصاء البلد المستضيف للبطولة، وشكل خروج المنتخب الغابوني الذي ينافس الفريق الوطني في إطار مجموعته المونديالية من الدور الأول لنهائيات النسخة 31 لكأس إفريقيا للأمم التي تستضيفها الغابون.
وبالطبع فإن تخوف الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم كبير جدا من تداعيات هذا الخروج المبكر، ذلك أن حجم الإقبال على مباريات الأدوار النهائية القادمة سيقل كثيرا عما كان عليه في الدور الأول، وبالطبع فإن ضعف الإقبال الجماهيري يقلل من شأن البطولة القارية.