بمراقبة كبيرة وحراسة لصيقة قام المسؤول الإعلامي للمنتخب الإيفواري بمرافقة بعض الصحفيين المغاربة الذين حرصوا على متابعة تداريب الفيلة لمساء يوم أمس.
ذات المسؤول الذي بدا غاضبا ومنزعجا من حضور الإعلاميين المغاربة منع هؤلاء من الإقتراب من اللاعبين والتحدث معهم، وطالب بأخذ صور وفيديوهات بكاميرات وآلات تصوير وليس الهواتف، ليقوم بعدها بدقائق قليلة بأمر الجميع بالإنصراف بعيدا بلهجة حازمة بعيدا عن اللباقة والإحترافية.