فاجأ رونار خصمه بهذا المهاجم الذي لا أحد كان يعول عليه، ووضعه كرأس حربة، لعب بشراسة أمام المدافعين الكونغوليين، وحاول المناورة من كل الجهات وتحرك كثيرا، لكن لم يخلق الكثير من الفرص الحقيقية، ولعب كثيرا بجسده، رغم أن رونار أشركه في المباراة كاملة، حيث تنقص هذا اللاعب الفعالية الهجومية.