حين كان الوداد و الفتح يخوضان دور المجموعتين في عصبة الأبطال و الكونفدرالية، كان الجميع يضغط ليحتلا الصف الأول كي يستفيدا من امتياز خوض الإياب في نصف النهاية بملعبهما.
حكاية الملعب ماتزال حاضرة لدى بعض المحللين هنا على أنها امتياز،و الأمر لم يعد كذلك في الكرة العالمية التي لا تعترف الا بما يقدم بالمستطيل الأخضر.
امتياز الملعب كان في سنوات الظلام الآن كل سيء مكشوف و" اللي عندو عندو" و الدليل أن الزمالك و بجاية عادا بالتأهل من خارج القلاع.
مسالة أخرى مجموعة الوداد و الفتح تبين أنها كانت الأضعف لكون مازيمبي و بجاية كانا بمجموعة واحدة و سان داونز و الزمالك تأهلا من نفس المجموعة.
فهل استفدنا من الدرس؟