حين يرتاح الوداديون و يعيدوا تحليل ما حدث معهم في عصبة الأبطال و خاصة رئيس الفريق الناصيري سيصل لحقيقة مؤلمة كونه هو سبب ما حدث و سبب رئيسي في ضياع أسهل عصبة في آخر 20 سنة.
أن يضم الفريق ظهيرا أيسر لعب عصبتين للبطال رفقة المغرب التطواني و هو أنس لمرابط و كان بحق أحد الإكتشافات الجميلة بالحمامة البيضاء و بعدها يدير ظهره لهذا اللاعب دون أن يلعب و يمنح الفرصة للكوردي الذي عانى و تراجع مستواه و بعدها أكتاو القادم من ثقافة أوروبية لا علاقة لها بالكرة الإفريقية فهذا خطا فادح و لا يغتفر.
سطاني لاعب الزمالك فتح بالأمس جبهات برواق أكتاو و فعل فيه ما شاء و الهدفان كان حاسمين في تأهل الزمالك و في نهاية المطاف لا أكتاو و لا الكوردي أفضل من المرابط؟