إلى غاية كتابة هذه السطور يجهل الطاقم التقني واللاعبون موعد سفرهم إلى الرباط، وكان ينتظر أن يتم الاتفاق على موعد السفر لاستكمال الإعداد، غير أن المسؤولين لم يحسموا في موعد السفر رغم أهمية المباراة، كما أن لاعبي الفريق المراكشي المكلومين لتأخر مستحقاتهم المالية يتمنوا السفر في أسرع وقت للرباط هروبا من الحرارة التي تعرفها مدينة مراكش، غير أن المسؤولين لهم رأي آخر ولم يقرروا بعد في موعد السفر، في إشارة إلى الوضعية المهزوزة التي يعرفها الفريق المراكشي ، علما أن الطاقم التقني واللاعبون كانوا يتمنوا السفر مبكرا للرباط.