قدم عبدالرحيم الشاكير اعتذاره لإدارة الفريق، بعدما قام بتسريب الاجتماع الذي عقده مع الرئيس المنتدب ا أبوبكر الأيوبي، وتمت معاقبته بغرامة مالية قدرها 10 ملايين سنتيم، بعد أن طالب أيضا من الأيوبي القيام بانتدابات في المستوى أو الرحيل، كما سرَب أيضا  تفاصيل هذا الاجتماع، وهو ما اعتبرته إدارة الجيش خطوة غير احترافية من قائد الفريق.
واعتذر الشاكير عما بدر  منه لتدخله في اختصاصات تهم الطاقم التقني والمسؤولين وتسريبه لوسائل الإعلام ما دار في الاجتماع الذي عقده مع الأيوبي، وطلب إلغاء الغرامة التي تعرض لها.