منذ رجوع منير المحمدي من المشاركة مع الفريق الوطني قبل أسابيع، لم يتذوق طعم الرسمية مع فريقه نومانسيا في الدرجة الثانية الإسبانية.
منير فقد مقعده الأساسي في آخر 3 مباريات بشكل مثير للتساؤل، وأضحى حارسا بديلا لزميله المخضرم خوان بابلو صاحب 37 سنة.
وبات مستقبل حارس الأسود غامضا مع نومانسيا في مرحلة الإياب من الموسم الجاري، علما أن الموسم المقبل سيحمل فيه ألوان قميص فريق آخر من المحتمل أن يكون في الليغا.