بعد أن حل فريق الكوكب بمونروفيا العاصمة الليبيرية صبيحة يوم الخميس على الساعة الخامسة صباحا،بدت بعثة الفريق المراكشي متأثرة بالأجواء التي تسود ليبيريا خاصة على مستوى الإيواء حيث أن الفندق الذي تقيم به المجموعة المراكشية عاد جدا ولايتلاءم واستعدادات الفريق،بالرغم من موقعه بعيدا عن العاصمة مونروفيا بحوالي 50 كيلومتر.
ويتخوف فريق الكوكب من تأثير الحرارة على الجانب البدني للاعبين على غرار ماحصل في مباراة الإياب بواغادوغو،حيث تبلغ الحرارة بالعاصمة الليبيرية 37 درجة إضافة إلى ارتفاع نسبة الرطوبة،وهو ما سينعكس على الأداء الجماعي سيما وأن مدرب "باراك يونغ" إيمانويل كاي كاي كان قد توعد فارس النخيل بمباراة حارقة.