على ما يبدو أن الوداد ماض قدما في اتجاه تكرار ما قام في الميركاطو الشتوي من خلال تعاقدات على مقاس خاص وأغلبها للاعبين وافدين من أوروبا، سواء كانوا من أبناء المهجر المغاربة أو الأفارقة الذين لعبوا في القارة العجوز  مثلما حدث مع السينغالي مباي نيانغ الذي غادر سريعا.
 ميكايل مالسا القادم من أوروبا وبعد تجارب ليفانطي وبلد الوليد واليونان هو لاعب خط الوسط الذي جيء به لتعويض محروس بينما الوداد أكثر ما يحتاجه حاليا وبلغة الأرقام مدافع قوي لأن أرقامه في خط الدفاع وعدد الأهداف المستقبلة لا يليق بالوداد المقبل على كأس العالم للأندية.