هذا الزمرات لم يبك ولم يشتك ولم يتأفف لرحيل بن الطيب والساخي لفرنسا٫ هذا الزمرات لم يقل لهم لقد غادرنا النقاش للجيش ومنعوت للنهضة البركانية والديراني للوداد فلا تنظروا من دفاعاتنا صدا ولا ردا لغارات الخصوم. هذا الزمرات قاد اتواركة لمشاركة أفريقية تاريخية وهاهو اليوم وصيفا للمتصدر بحد أدنى من الإمكانيات ويصاقر فرقا تضاعف موازنة ناديه بعشرات الأضعاف وبلاعبين من الأكاديميات لأنه باختصار٬ إطار أكاديمي يعشق" الدق والسكات" وببصمة واضحة برافو لمطرب الحي المظلوم إعلاميا ...