حتى وإن كان الفارق الزمني ما يزال بعيدا٬ إلا أن مؤشرات البناء والتشييد وأركان بل دعامات فريق قوي يمكن أن تلمس من مسافة بعيدة والوداد الحالي الذي يترنح في البطولة وغير مستقر على حال ولا هوية ولا شكل٬ لا يمكنه أن يكون ذلك السفير الذي نترجى حضوره المشرف في أمريكا. حين حضر موكوينا وآيت منا قال سويا٬ أن الهدف هو الفوز بالبطولة كي يصل الوداد مونديال الأندية مقنعا ومتماسكا٫ هذا الأمر لم يحدث بل لم تظهر له اشارات ولا بشارات لغاية الآن إلا إذا انتفض البلاك بيب؟