المصادفة تكمن في كونها الوداد استقبل 3 أهداف وجميعها ليست من كرات متحركة ولا جمل ملعوبة ولا بناءات للخصوم بل من ضربات الجزاء. أمام المغرب الفاسي وبعدها أمام اتحاد تواركة وبعدها أمام الدفاع الجديدي٫ وبين هفوات حراسه ومدافعيه وبكثير من السذاجة يفترض أن ناديا سيشارك بمشيئة الله تعالى ممثلا للمغرب في مونديال الأندية أن يصلح جزئية الجزاءات. غير هذا الوداد تحرك على مستوى الهجوم وسجل في مباراة واحدة أكثر مما سجله في 3 مباريات سابقة.