صحافة مدريد، وقناة ريال مدريد ولغاية التشرينغيطو وعديد البرامج الرياضية الحوارية هم اليوم يضعون إبراهيم محور "الطوندونس" ويدعمون تتويجه بالكرة الذهبية الأفريقية مستنكرين اقصاءه من فرانس فوتبول بمعية البرازيلي رودريغو من سباق 30 لاعبا المرشحون في السباق النهائي.
استحضار بأدق التفاصيل والأرقام لمسار إبراهيم الأنطولوجي بألقابه مع الميرنغي٬ والتي تتجاوز بمسافة كبيرة أرقام لقمان النيجيري جماعيا وفرديا٫ وهو ما سيدعم إبراهيم بالنظر لثقل مؤسسة النادي الملكي وشعبية ريال مدريد وتسويق جائزة الكاف عبر كتفي ريال مدريد ومئات ملايين أنصاره في العالم والتصدي لأي مخطط يهدف لتكرار ما فعلته الكاف الموسم المنصرم وهي تعيق واحدا من الأسود لتتوج النسر النيجيري أوسيمين  بتلك الكرة في مراكش.
هو سؤال  عريض ومشروع فقط: هل صحافة مدريد أولى منا بالدعم  ل" السي إبراهيم" أم نحن المعنيون بهذه التعبئة"؟