هو حكم جديد هوى كالمطرقة على رأس الوداد الرياضي٫ قوامه 300 مليون سنتيم من الطاس بشكاية كسبها نادي بريست، وأصلها أن الفريق الفرنسي كان قد حول هذا المبلغ بالخطأ لحساب الوداد بعد حسم صفقة أشرف داري ولما طالب باسترجاع المبلغ قوبل مطلبه بالتماطل والتسويف ولعل ذلك كان من بين أسباب تعثر عودة داري للوداد.

الإدارة الحالية التي سددت 900 مليون أحكاما قديمة بادرت للتجاوب مع بريست ووعدت بالأداء كي لا يطال المنع مجددا الفريق وهو الذي نجح في رفع الفيطو والحظر عن تعاقداته الصيفية بعد معاناة شديدة.