لا الفريق العسكري بالأرمادة والكومندو والإستقرار يطابق شباب المحمدية المبعثرة التحضير والفقيرة ماديا، ولا تاريخ المواجهات يقول أنها متكافئة مع امتياز صريح جدا للعساكر.
الشباب شاخ وشاب وعانى الأمرين كي يبقى بين الصفوة خلال النسخة المنصرمة، وانتظر معجزة الدورة الختامية كي ينجو، والفريق العسكري ضاع منه لقبه في آخر دورة، والنزال بين الشباب والجيش، بلا أنصاف حلول مثلما أكدت التقاليد والعادات.
الجمعة 30 غشت 2024
بالمحمدية: ملعب البشير: س19: شباب المحمدية ـ الجيش الملكي
إضافة تعليق جديد