عرفت حركة الإنتقالات بالوداد الرياضي سواءا على مستوى الوافدين أو المغادرين نشاطا متميزا حيث تمكن الوداد من القيام بتعاقدات مهمة أعتبرت بالقوية جدا في حين بالمقابل غادره حوالي 26 لاعبا ويتعلق الامر بكل من المهدي مفتاح، وطه موريد، وأيوب العملود، وهشام أيت برايم، واسماعيل الغزوي، وسهيل العمري، وأرسين زولا، وأمين فرحان، وأمين أبو الفتح، وبدر كادارين، واسماعيل مومن، وأنس سرغات، وإلياس شتي، وزكرياء الدراوي، ويحيى جبران، وحمدو الهوني، ومنتصر الهتيمي، وأدي أوغينس، وعبد الله حيمود، وعماد الخنوس، وصلاح الدين بنيشو، والشرقي البحري، واسماعيل الحداد، ومحمد أوناجم، ومحسن بدة، وجواد الخلوق. وسيظهر الوداد الرياضي بصورة جديدة بقيادة المدرب رولاني موكوينا الذي قام بثورة كبيرة على مستوى التركيبة البشرية للفريق ليكون جاهزا للموسم الكروي الجديد.