داخل البطولة سطوة الأجانب٫ لا إشكال في التعاقد مع الأجانب حتى لو أثبتوا فشلهم في سابق التجارب. لا إشكال في عودة بن سلطان مثلا لتدريب المغرب الفاسي رغم فشله السابق ٬ ليكرر اليوم ذات الفشل ب 4 هزائم وتعادل في آخر 5 مباريات. عموتا مع الأردن٫ الزاكي مع النيجر٫ الدميعي مع البحرين، عبد السلام وادو رفقة ڤيطا كلوب والقنطاري مع فالنسيان ٫ لغاية رمزي مع صغار هولندا. وربما نجحي مع سيمبا التنزاني ٫ هاهو مطرب الحي يدرب خارج الحدود وصوته مبحوح داخلها . يالها من مفارقة؟