صحيح أنها مجرد بداية وانطلاقة و كثيرا ما كانت البدايات والإنطلاقات خداعات٫ لكن ما قدمه البوتسواني طوميسونغ أوروبوني وهو يسجل للفريق العسكري هدف التعادل الذي قد يعادل درع البطولة لأنه حرم الرجاء من التقدم في الترتيب و مكن الفريق العسكري من البقاء قي الريادة٬ و كرره ثنائي الوداد ولد بانا عمار الموريتاني و النيجيري أوغينيس بتسجيل كل واحد منهما دوبلي في مرمى شباب المحمدية أكد أن الشرقي البحري و سامبو جونيور يتحملان جزءا مما حدث للقلعة الحمراء في السابق.
الرجاء لم يقدم بخلاف غريميه وافديه الكولومبي أبريغو و لا الإيفواري هيرفي و بهذا كان الجيش و الوداد على الأقل لغاية هذه الدورة و بلغة الأرقام موفقان في استقدام هذه الرماح الهجومية في انتظار التأكيد.