بعد ان قام لويس دي لا فوينتي بتقييم قرعة دوري الأمم الأوروبية، حيث ستواجه إسبانيا الدنمارك وسويسرا وصربيا. وجه له سؤال عبر وسائل الاعلام حول امكانية مناداته على المهاجم المغربي ابراهيم دياز بعد القرعة التي نظمها "ويفا" امس الخميس في باريس ، ورد قائلا : "نحن منفتحون على أسماء جديدة. والاستدعاء للمنتخب الوطني ليس هدايا أو تنازلات، بل خيارات يكتسبها اللاعبون في الملعب. ابراهيم دياز لم يتم فصله أبدًا عن خيارات التواجد في المنتخب الوطني. إنه لاعب مهم للغاية، و لاعب جيد جدًا، ويحظى بتقدير كبير في ناديه و داخل الاتحاد الإسباني لكرة القدم وما أتمناه هو أن يستمر هو وجميع لاعبي كرة القدم في الحفاظ على هذا المستوى ."
وهذا الكلام يؤكد أن المدرب الاسباني يناور في كلامه بين اعتبار الاستدعاء ليس هدايا او تنازلات ، وبين هوية دياز الذي يعتبره جزءا من المنتخب ولم يتم فصله عن خيارات تواجده كلاعب مهم جدا في نظره