ماذا لو عوضت طنزانيا عماروش الذي "عمروه" والمهدد بتوقيفه من طرف اخلاقيات الكاف ومن لجنة التأديب التابعة للجامعة الطنزانية وستسحب رخصته التدريبية بمدرب مغربي؟
ماذا لو تطوع مدرب مغربي من الحاملين للكاف- برو لهذه المهمة؟ ماذا لو تجرأ أحد المدربين المغاربة لهذه المهمة وخرجوا ليشتغلوا في أفريقيا؟ ماذا لو كرروا وقلدوا عبد الحق بنشيخة والمدربين الذين اقتحموا هذا المدار بجرأة وشجاعة؟
مثل عموتة الذي اختار تجربة تدريب النشامى٫ الزاكي مع النيجر٬ نريد مدربا مغربيا نتابعه في المسابقات الأفريقية الكبيرة مع منتخب افريقي محترم مثل طنزانيا؟