يجد إريك تين هاغ، مدرب مانشستر يونايتد، نفسه في دائرة الخطر بشكل متزايد بسبب سوء النتائج، وهو ما يقرب الخطورة من لاعبه سفيان أمرابط أيضا وفق تقارير إعلامية بريطانية.

وتؤكد صحيفة "ذا صن" أن إقصاء "الشياطين الحمر" من عصبة أبطال أوروبا، وعدم تمكنهم من دخول منافسات "أوروبا ليغ" قد يؤدي إلى تبعات سترتد سلبا على المدرب.

وتشير ذات الصحيفة إلى أن الشريك الجديد في "أولد ترافورد"، جيم راتكليف، الذي سيشتري 25% من الأسهم في النادي، يصر على المدرب غراهام بوتر المدرب السابق لنادي تشيلسي ليكون على مقاعد البدلاء بدلا من تين هاغ.

ADVERTISEMENTS

ومع احتمال إقالة المدرب الحالي، فمن الممكن أن تكون هناك أيضًا ثورات داخل الفريق.. وبهذا المعنى، فإن سفيان أمرابط سيكون في خطر أيضا بالتأكيد.