فرض حكيم زياش نفسه نجما ودون منازع في ملعب علي سامي يين في اسطنبول٫ بعدما وقع أول ثنائية له تاريخ مشاركاته في عصبة الأبطال الأوروبية في مرمى الحارس أونانا٬ قبل تغييره واستبداله تحت وقع عاصفة من التصفيقات لجماهير القلعة.
زياش أسقط سربا من الحمام بحجر هذا الدوبلي٬ اذ أصر على التحليق بالهدف العاشر له في العصبة معادلا رقم زميله النصيري الذي كان قد وصل للهدف العاشر في مرمي ايندوفن.
ففي ليلة تألق الأسود الأوروبية حيث صيباري سجل بدوره هدف ايندوفن ٬
ذكرنا حكيم بنسخة زياش أياكس الرهيبة ومعه حمل لنا إشارات اطمئنان اضافية قبل الكان.
زياش نوع في الأداء٫ مرر وراوغ والأجمل من هذا التسديد القوي الزاحف مثل كرته التي علقت بمرمى حارس تنزانيا بدار السلام