عندما يغير الزلزولي ايقاع المباراة كل مرة ، يترك خصمه خلفه ويصبح أكثر ثباتًا في ادائه وتتويج ادائه المتكامل للغاية، كان هو الهدف الذي حدد هويته الهجومية ليس في الوقت بدل الضائع وانما في تجليات المباراة كليا التي فرض فيها هوية السرعة وطريقة تجاوز الخصم هكذا كان الزلزولي امس في لقاء فريقه بيتيس امام ليماسول القبرصي في اضواء الجولة الرابعة من دور مجموعات اوروبا ليغ والتي تصدر من خلالها مجموعته بعد الفوز الكبير الذي حققه امس باربعة لواحد . وهو الامر الذي توجه بتنقيط اعلامي من الصحف الاسبانية ( استاديو ديبورنيفو 7 على 10 ) ، (وديسماركي 8 على 10 ).
وبخصوص جريدة المنتخب ، ارتأت تنقيط الزلزولي : 8.5 على 10