هي نسخة لللمدرب عادل رمزي مع الوداد تشبه نسخة وليد الركراكي في تجربته السابقة مع الفريق الأحمر، من عدة مستويات، ويبدو أن الفكر الذي يشتغل به رمزي يحاكي ما كان يعتمد عليه الركراكي مع الوداد من عدة مستويات. 

واستطاع رمزي أن يضع بصمته الأولى مع الوداد في بدايته تجربته في مباراة الترجي التونسي من حيث طريقة مناقشة المباراة قراءته التكتيكية والتقنية وكذا علاقته الجيدة مع اللاعبين، على طريقة الركراكي.

ومؤكد أن تجاوز رمزي لاختبار الترجي الذي كان جد صعب، سيمنحه الثقة وسيرفع من معنوياته ليسير في نجاحه على خطى الركراكي.