لم يتمالك عادل رمزي دموعه وهو يتحدث عن التأهل التاريخي للوداد إلى المباراة النهائية في الدوري الإفريقي لكرة القدم، مدرب شاب أذرف الدموع أمام الكاميرات وهو يتحدث عن هذه المباراة التي شكلت ضغطا كبيرا على اللاعبين وعلى المدرب.
شكرا لعادل رمزي الذي تمكن من إمتصاص ضغط الترجي التونسي وأيضا ضغط المباراة .
هنيئا للوداد الرياضي وهنيئا للكرة المغربية على الوصول لنهائي أول نسخة للدوري الإفريقي لكرة القدم، وإنشاء الله يتوج الوداد باللقب الإفريقي.