نبدأ مع الرقم التاريخي المنتظر للعميد يحيي جبران، ويتمثل في مطاردة الهدف رقم 12 إفريقيا له ليصبح الهداف التاريخي للوداد في كل المسابقات، بعدما سجل 11 هدفا بالتساوي مع محمد نهيري ووليد الكرتي في عصبة الأبطال الإفريقية، ولديه مجال واسع لتحسين سجله رغم أنه لاعب خط وسط ارتكاز مثلما هو قادر على التميز بهدف في هذه المسابقة المستحدثة من الكونفدرالية.
بينما الربان عادل رمزي هو أول مدرب في تاريخ الوداد ومن 3 أشهر فقط يظهر في 4 مسابقات مختلفة، والمسابقة رقم 5 هي كأس العرش الشهر المقبل بمشيئة الله تعالى «البطولة العربية، البطولة الإحترافية، عصبة الأبطال والسوبر ليغ، في انتظار ظهوره في كأس العرش»، وحدها البطولة العربية بالسعودية التي لم تشهد انتصاره.