يعيش الفريق الحريري "يوسفية برشيد" وضعا مقلقا، خلال بداية البطولة الإحترافية الأولى، حيث حقق نتائج سلبية، وضعته في الصفوف الأخيرة بنقطة واحدة برصيده التنقيطي، وأكثر من ذلك بدأت تظهر ببيته مشاكل تسييرية أبطالها أشخاص بدأوا في حرب باردة بينهم، من أجل امتلاك زمام الأمور داخل الفريق.

وأمام هذا الوضع المقلق، نشر بلاغ من طرف يوسفية برشيد، جاء فيه، أن الرئيس السابق للفريق، يريد الإستيلاء على اليوسفية بمعية بعض مسانديه، دون سند أو صفة قانونية.. وجاء في البلاغ الموقع باسم النادي: "الفريق تعرض للإستيلاء من طرف الرئيس السابق وبعض المساندين له دون سند أو صفة قانونية، حيث يقومون بتدريب الفريق ضد إرادة مكتب النادي".

ADVERTISEMENTS

وأضاف البلاغ: "وأمام هذا الواقع نعلم بأن هذا التصرف ستكون له انعكاسات سلبية على المسار المستقبلي للفريق، ورئيس النادي الرياضي يوسفية برشيد سلك جميع الإجراءات القانونية من أجل متابعة المعنيين بالأمر لدى الجهات المختصة".