دفعت النتائج السلبية التي حقق أولمبيك آسفي بالبطولة الإحترافية، مسؤولي الفريق للجلوس مع المدرب التونسي منير اشبيل من أجل إيجاد صيغة توافقية لفسخ العقد الذي يجمع بينهما بالتراضي.
ويسعى مكتب الأولمبيك إلى تفادي فسخ عقد مدربه من جانب واحد، حيث أن فسخه بالتراضي، سيجنب الفريق مشاكل مالية إضافية هو في غنى عنها.
وكان قرش آسفي في الموسم الماضي، من بين الأندية القوية بالبطولة الإحترافية تحت قيادة المدرب المصري طارق مصطفى، وكان قريبا من احتلال مركز يخول له المشاركة في إحدى المنافسات الخارجية.