هذا هو اللاعب الخاسر الأكبر بين أسود الشرعي والركراكي٫ لأنه لم يقدم أية ضمانات لغاية الآن تمنحه الحق في حشد مكان له رفقة الفريق الوطني في رواق ايسر مغلق بالمفاتيح بين عطية الله ومزراوي الجوكر المتعدد المهام
فحتى مع الأولمبيين عمراوي خذل الشرعي ولم يتطور بل تراجع مؤشره حتى داخل نادي نيس وهو مع بوشواري٫ ريشاريسون٫ إبراهيم صلاح٬ الزلزولي ثم الخنوس والصيباري أقلهم إقناعا بطبيعة الحال.
كلما طمعنا في أن ينتهي وجع هذا المركز إلا و نعود لنراوح المكان ونعود لنقطة الصفر من خلال غياب بطاريات الرواق الأيسر القادرة على الصمود لفترات طويلة وقدر مزراوي أنه المنقذ مع عطية الله ذو القناعين المختلفين