عرضنا في ورقة سابقة لهذا الحل٫ وقلنا ماذا لو يفكر وليد في باطنا لاعب الفتح السعودي طفله المدلل قبل 8 أعوام داخل الفتح الرباطي حين صاغا الإثنان قلادة أول لقب بطولة في تاريخ فتح العاصمة.
بطنا يحضر هذه المرة من فتح السعودية معززا كوطة محترفي هذا البطولة والخليج ليصل للرقم 9 الرقم الذي لم يحدث في تاريخ الأسود اطلاقا.
اختار وليد بطنا و لم يختر راحيمي٬ غاب بوفال و زياش و بوخلال و لم يختر رحيمي ٫ الرسالة اذن واضحة٬ طالما ضم بطنا من السعودية و لم يضم رحيمي من الإمارات فالقناعة ليست بنوعية البطولة بل بلاعب لا يشغل المفكرة.