حدث ما كان متوقعا في نادي قطر الذي أقدم على إقالة مدربه يوسف سفري بسبب سوء النتائج، وتعرضه لخسارتين مع الإكتفاء بتعادلين في 4 دورات، ومن دون أي انتصار يذكر، وهو ما جعل الفريق يحتل إحدى المراكز الأخيرة أسفل الترتيب.
وكان موتقعا أن يفك نادي قطر إرتباطه بالمدرب سفري بسبب الإنتقادات الكبيرة التي طالت النادي والمدرب معا بسبب سوء النتائج.. وكانت الخسارة في الدورة الرابعة أمام السد (1 – 3) "القشة التي قصمت ظهر البعير"، وعجلت بإقالة الدولي المغربي السابق، وإنهاء عقده بالتراضي.
ويعد سفري، الذي تولي تدريب نادي قطر منذ أكتوبر 2021، ثاني مدرب يتعرض للإقالة في البطولة القطرية خلال هذا الموسم بعد المونتينيغري نيبوتشا يوفوفيتش مدرب الأهلي.