بالإنفجار الذي هو عليه اليوم مع لويس أتريكي بالشكل الذي يظهر عليه وكأنه تخلص من سلاسل وقيود وأغلال كانت تكبله٫تظهر الحقيقة التي لا نوردها هنا باسم الشعبوية مثلما قد يرى البعض لكنها حقيقة ثابتة في محطات تلفزيونية كبيرة تمت مناقشتها في فرنسا.
بل يكفيك الضغط في محرك يوتيوب عن" نقابة الأرجنتينيين ضد حكيمي" وستصدم لهول تصريحات جماهير و فعاليات " البيسجي" التي اعترفت بها و دعمت حكيمي.

ديماريا كان يقود هذه النقابة وميسي تورط فيها٫لأن حكيمي صديق مبابي و مبابي عدو ميسي هكذا كان معيار " ولاد الطانغو" الذين غادروا جميعهم البيسجي بمدربهم بوكتينيو.
مرارا طلب حكمي الكرة في العمق بعد السبرنت٬وتركوه مع الريح٫ مرارا استلم حكيمي الكرة وبحث عن ميسي و ديماريا و لم يعثر لهم على أثر٬ اليوم حكيمي هو أفضل نسخة بعد نسخة دورتموند في موسمه الثاني واذا ظهر السبب بطل العجب٫ غادر ميسي فترك حكيمي يسدد ضربة خطأ فسجل٫ مثلما غادر المتحالف مع الأرجنتينين ٫ البرازيلي نيمار و بدوره كان له ضلع في دخول حكيمي مدارات الحزن و الإحباط فمن منكم يشك في هذه النقابة؟ أنا أقر أنها كانت موجودة