لو  احتكمنا للمنطق في هذا المركز يوجد لاعب حاليا مشتعل و منفجر لا  يحتاج منا الركراكي لندله عليه ٫ لأنه يعرفه و كان صاحب فضل عليه ومعه في التتويج التاريخي للفتح ب" الدوبلي" بطولة وكأس العرش و هو مراد باطنا لاعب الفتح السعودي٫ لكن وليد بما أنه يعترف باطنا أكثر من الجميع فلا يحتاج منا ذلك ٫ هذا منطق الحاضر و المضارع الآني
و لو احتكمنا لمنطق المستقبل٬فما على الركراكي سوى أن يركب البحر و يضم اللاعب المتألق الجباري مثلما شرب سيكيوني لبن السباع و ضمه لقائمة أتلتيكو مدريد في سهرة الأبطال أمام لازيو و يقولون عنه أنه الهداف القادم للهنود الحمر" لقب الأتلتي"
كفى من مقاربة 19 عاما ما يزال لاعبا صغيرا؟ الخنوس شارك في المونديال ب 18 عاما و يامال ضمه الإسبان ب 16 عاما٫ ستحسب للركراكي لو يضم الجباري بل و يفكر حتي في الوزاني  المطلوب اليوم من كبار فرنسا ؟