يظهر الوداديون الكثير من الحسرة على التفريط في رضا التكناوتي٬و السبب أن من راهنوا عليه ليكون خليفته هو اليوم في تراجع مخيف و يتعلق الأمر بيوسف المطيع.
المطيع كانت له بعض المباريات النموذجية مثل المغرب التطواني في كأس العرش٫ و صنداونز مع سيمبا الطنزاني في عصبة الأبطال و بعدها لا شيء كبير و لا شيء يذكر.
المطيع لم يستثمر ضمه للمنتخب الوطني كما ينبغي٫ عدم قراءة توقيت الخروج و استقبال أهداف من كرات ثابتة و في البطولة في أول دورتين 4 كرات سددت على مرماه سجلت جميعها أي أنه دون " باراد"بل أصبحت كل زاوية هدفا؟
فهل هو وقت المهدي مفتاح؟ أم لعادل زمزي رأي آخر يعاكس الأرقام؟