يبدو أن الغاية التي تبرر الوسيلة هي التي تتحكم حاليا في القرارات التي تتسارع داخل نادي الوداد٫ ومنها قرارات وصفت بالتصحيحية كالتي همت عودة المدافع ابو الفتح للفريق٫ بعد استبعاده الإنضباطي من طرف رمزي قبل مباراة الفتح وبعدها اتضح أن الإعتماد على ثنائية الركراكي وزولا سيمثل انتحارا للفريق.
وفي محور الهجوم أفضى الرقم المستفز للوداد في مبارياته الرسمية وعقمه الهجومي لإعادة سامبو الذي تعثرت صفقة انضمامه لفريق الرياض السعودي والمغضوب عليه زهير المترجي الذي جرت تدخلات قصد إعادته للفريق للحاجة الماسة لخدمات هذا الثنائي خاصة بعد خلاصة معسكر مراكش و قبله البطولة العربية بالسعودية