مهاري و فنان ثم هداف ومورفولوجيا قوي جدا٬ الأمر يتعلق باسماعيل الصيباري الذي انفجر منذ  فترة ليست بالقصيرة٬ وكرس هذا الإنفجار في النهائيات التي منحت اللقب للأولمبيين أمام مصر.

 بداية موسم خرافية٫ تتويج بالسوبر الهولندي أمام فينورد ٫بعدها أسيست و هدف أمام أوتريخت وفيتيس أرنهايم في الإيرديفيزي و بعدها دوبلي تاريخي قاد ناديه لدور المجموعات في عصبة الأبطال الأوروبية.

ADVERTISEMENTS

إسماعيل الصيباري استفز الكثيرين ليجدوا له شبيها مر من الأسود٫ فلم يعثروا سوي على عادل تاعرابت٫ صحيح الصيباري ليس مهندس القناطر مثل عادل٫ لكنه أكثر جدية و انضباطا من تاعرابت٫ و لو يستمر على هذا النحو فسيكون مرافقا قويا و أساسيا مع سفيان أمرابط بخط الأسود و سيهدد مكانة أوناحي كثيرا٬ خاصة و أن مقوماته البدنية يحتاجها الأسود في الكان.