قد لا يقبل البعض من المتصفحين هذا القول٫ لكن هذا هو الواقع وهذه هي الحقيقة وهذا هو ما ترجمناه في تقارير سابقة٬ و اتضح لاحقا أنه كان مستندا لمعطيات دامغة٫ تمثلت في إصرار هذا المدرب الهولندي الرائع على كلمته و لو كلفه ذلك صراعا مع إدارة مانشستر يونايتد للتخلص من بعض الزوائد كي يضم سفيان أمرابط تلميذه النجيب الذي كان قد أشرف عليه في بداياته رفقة أوتريخت قبل 7 أعوام لمسرح الأحلام أولد ترفورد مع مانشستر.

 تين هاغ لو كان بمقدوره لضم قبل أمرابط حكيم زياش و قد نقل هذه المشاعر علانية للصحافة الإنجليزية تين هاغ أتى بالقفل الثاني وهو القفل المغربي أمرابط مع البرازيلي كاسيميرو لصد جبروت غوارديولا وهالاند .